صدفة فتحت أبواب الشهرة أمام غادة عادل

موقعي نت متابعات منوعة:

مصائب قوم عند قوم فوائد، ربما هي المقولة الأنسب للممثلة المصرية غادة عادل التي عرفت طريقها إلى السينما من خلال مشاركتها عام 1998 في فيلم “صعيدي في الجامعة الأميركية” بصحبة محمد هنيدي ومنى زكي.

لكن المفاجأة هي أن هذا الدور في البداية لم يكن من نصيب غادة عادل، بل ذهب إلى فتاة أخرى كي تنطلق به إلى عالم التمثيل، لكنها اختارت ألا تقتحم هذا المجال.

التفاصيل كشف عنها الفنان المصري عماد رشاد في لقاء تلفزيوني، حيث أكد أن عائلة العدل التي أنتجت الفيلم تربطهم به علاقة صداقة كبيرة للغاية بعيدا عن التمثيل.

وقال إنهم عرضوا على ابنته “ياسمين” أن تلعب دور “عبلة” الذي قدمته غادة عادل، وبالفعل عقدوا مع ابنته جلسات تحضير من أجل الدور، لكنها اتصلت بالمنتج محمد العدل وأبلغته باعتذارها وقرارها النهائي برفض الدخول في مجال التمثيل، وذلك قبيل وقت قليل جدا من الوقت المحدد لبدء التصوير، وهو ما صدم فريق العمل.

وذهب الدور بعدها إلى غادة عادل لتظهر للمرة الأولى من خلال الأعمال السينمائية، وتنطلق مسيرتها الفنية الكبيرة، فيما اتجهت ابنة الفنان عماد رشاد إلى مجال الديكور الذي تعمل فيه حتى الآن


نود التنويه بأن المصدر الأساسي للخبر هو المعني بصحة المعلومات من عدمها.
المصدر: العربية نت

علي العمري

محرر وكاتب أخبار في صحيفة "موقعي نت"

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى